Saturday, July 16, 2011

MINGGU 01 (Tutorial 1J) - Rukun Negara, Falsafah Pendidikan Negara (FPN) & FPI (Islam)


حَلْقَةُ النِّقَاشِ

مُحْتَوَى الدَّرْسِ :
(1)- أَرْكَانُ الدَّوْلَةِ / مَبْدَأُ الدَّوْلَةِ  
(2)- فَلْسَفَةُ التَّرْبِيَّةِ الْوَطَنِيَّةِ
(3)- فَلْسَفَةُ التَّرْبِيَّةِ الاسْلاَمِيَّةِ
Tugasan
Pelajar dikehendaki menyelami hasrat yang terkandung di dalam Falsafah Pendidikan dan membincangkan sejauh mana Falsafah tersebut berjaya dihayati
مَبْدَأُ الدَّوْلَةِ / أَرْكَانُ الدَّوْلَةِ

إِنَّ حُكُومَتَنَا مَالِيزِيَا تَحْمِلُ آمَالاً عَظِيمَةً فِي جَعْلِ شَعْبِهَا مُتَّحِدِينَ يَعِيشُونَ فِي أَمْنٍ وَوِئَامٍ ، تَحْفَظُ الْحَيَاةَ الدِّيمُقْرَاطِيَّةَ وَتَبْنِي الْمُجْتَمَعَ الْعَادِلَ وَالأَمَانَ بِحَيْثُ أَنَّ عِمَارَةَ الدَّوْلَةِ تَعُمُّ عَلَى الْمُجْتَمَعِ وَتَعُودُ إِلَى كُلِّ أَفْرَادِ شَعْبِهَا. وَتَضْمَنُ الدَّوْلَةُ حُرِّيَّةَ شَعْبِهَا فِي اسْتِعْمَالِ حُقُوقِ التَّقَالِيدِ وَالثَّقَافَةِ الْغَنِيَّةِ الْمُتَنَوِّعَةِ بِجَانِبِ تَكُونُ الْمُجْتَمَعُ الْمُتَطَوِّرُ يَسْتَخْدِمُ عُلُومَ التِّكْنُولُوجِيَّا الْحَدِيثَةَ.
فَنَحْنُ شَعْبُ مَالِيزِيَا ، نُقَرِّرُ وَنَعْتَرِفُ بِأَنْ نُرَكِّزَ كُلَّ طَاقَاتِنَا وَجُهُودنَا لِنَيْلِ الآمَالِ الْمَذْكُورَةِ طِبْقًا لِلْمَبَادِئِ الآتِيَةِ :
(1)- الإِيمَانُ بِاللهِ .
(2)- الْوَلاَءُ لِلْمَلِكِ وَالْوَطَنِ .
(3)- التَّمَسُّكُ بالدُّسْتُورِ
(4)- سِيَادَةُ الْقَانُونِ .
(5)- حُسْنُ الأَخْلاَقِ وَالسُّلُوكِ  
فَلْسَفَةُ التَّرْبِيَّةِ الْوَطَنِيَّةِ

إِنَّ التَّرْبِيَّةَ فِي مَالِيزِيَا عَمَلِيَّةٌ مُسْتَمِرَّةٌ تَهْدِفُ إِلَى تَحْقِيقِ تَنْمِيَّةِ شَامِلَةٍ مُتَكَامِلَةٍ لاِمْكَانِيَّاتِ الْفَرْدِ مِنْ أَجْلِ إِعْدَادِ مُوَاطِنٍ مُتَوَازِنٍ مُتَوَافِقٍ عَقْلِيًّا وَجِسْمِيًّا وَرُوحِيًّا وَعَاطِفِيًّا مُلْتَزِمًا بِالْعَقِيدَةِ الدِّينِيَّةِ وَمُطِيعًا للهِ. وَتَهْدِفُ أَيْضًا إلَى تَكْوِينِ الشَّعْبِ الْمَالِيزِيِّ الْمُثَقَّفِ ذِي كَفَاءَاتٍ عَالِيَّةٍ وَمَهَارَاتٍ فَائِقَةٍ وَالْمُتَحَلِّي بِالأَخْلاَقِ الْفَاضِلَةِ وَالْمُنْصِفِ لِلْمَسْؤُولِيَّةِ وَالْقَادِرِ علَى إِسْعَادِ نَفْسِهِ بَاذِلاً قُصَارَى الْجُهْدِ لِتَحْقِيقِ الْوِئَامِ وَالْعُمْرَانِ لِلأُسْرَةِ وَالْمُجْتَمَعِ وَالْوَطَنِ .
فَلْسَفَةُ التَّرْبِيَّةِ الإِسْلاَمِيَّةِ
إِنَّ التَّرْبِيَّةَ هِيَ عَمَلِيَّةٌ مُسْتَمِرَّةٌ لِنَشْرِ الْعِلْمِ وَالْمَهَارَةِ وَفَهْمِ الإِسْلاَمِ اِسْتِنَادًا إِلَى الْقُرْءَانِ وَالسُّنَةِ لِتَشْكِيلِ الأَخْلاَقِ وَالْمَهَارَةِ وَالشَّخْصِيَّةِ وَالتَّصَوُّرِ لِعِبَادِ اللهِ الْمَسْؤُولِ لِبِنَاءِ النَّفْسِ وَالْمُجْتَمَعِ وَالطَّبِيعَةِ وَالدَّوْلَةِ لِنَيْلِ الْحَسَنَاتِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ .

No comments:

Post a Comment